رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* الآن أنا عبدك. كنت تسخط على صلاة عدوك، فهل لا تزال تسخط على صلاة عبدك؟ لقد أرجعتنا، ونحن نعرفك، فهل لا تزال تسخط على صلاة عبدك؟ واضح أنك تغضب بالحق كأبٍ يُصلح، وليس كقاضِ يدين. واضح أنك تغضب هكذا، إذ مكتوب: "يا بنيَّ، إن أقبلت لخدمة الرب، قف في البرّ والمخافة وأعدد نفسك للتجربة" (راجع سي 2: 1). لا تظن أن غضب الله قد عبر لأنك رجعت. سخط الله يعبر عنك، إنما فقط لكي لا تُدان أبديًا. لكنه يجلد كل ابنٍ يقبله (عب 12: 6) . القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إستمع إلى صلاة عبدك |
يا سيد لتكن اذنك مصغية الى صلاة عبدك |
يا سيد، لتكن أذنك مصغية إلى صلاة عبدك |
لتسمع صلاة عبدك |
فألتفت إلى صلاة عبدك |