رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في مَثَلُ الوكيلِ الخائِن يا أحبّة، الإنسان لا يَكتَفي ولا يَقنع ولا يَشبَع، حتّى وَإنْ مَلَكَ الأرضَ وما فيها. وَما يُؤلِمُ أنَّ غيرَ الْمُحتاجِ يَطلُبُ كَالْمُحتَاج! تِلك طَبيعَةٌ سَيّئةٌ وعَادةٌ رَديئة، وَمِن الصَّعبِ التَّخلّي عَنهَا. وهذا ما جَعَلَ صَديقَنا الغَني يْنصَرِفُ حَزينًا، لَمَّا وَضَعَهُ يَسوع أَمَام خَيارينِ اِثنين: فَإمّا مالَكَ وغِناكَ، وإمّا الْمَسيح! (راجِع متّى 16:19-22). |
|