1. يرى البعض أن الكاتب كان معاصرًا لداود النبي أو بعد نياحته مباشرة، لأنه توقف في سرد الأحداث التاريخية عند عصر داود النبي، كما أشار إلى نقل تابوت العهد من شيلوه [60]، إلى مدينة صهيون حيث "بنى مثل مرتفعات مقدسة" [69].
2. ظن بعض الدارسين، مثل [1] Clarke، أن هذا المزمور قد وُضع بعد انقسام المملكة، بعد رحبعام الذي من سبط أفرايم وقبل السبي البابلي، معتمدين في ذلك على توجيه اللوم إلى أفرايم [9-11] الذي تزعم حركة التمرد والانقسام. لكن يعلل البعض ذكر أفرايم هنا كرمز لكل الأسباط بكونه أكثر الأسباط عددًا وأعظمه قوة، ولأن تابوت العهد كان محفوظًا في شيلوه، في حدود ذلك السبط في أيام القضاة.