إن الرب يسند ضعفنا بإعلاناته الإلهية، لكي تلتهب قلوبنا فنتمكن من المضي في الطريق غالبين المعوقات المعاكسة. لقد ترجى داود النبي الرب لكي ينعم عليه بنوره (إعلان ذاته له). لئلا يهلك كقوله: "انْظُرْ وَاسْتَجِبْ لِي يَا رَبُّ إِلهِي. أَنِرْ عَيْنَيَّ لِئَلاَّ أَنَامَ نَوْمَ الْمَوْتِ" (مز13: 3). فهل تترجي يا أخي الرب دائمًا، لكي ينير عينيك فتجري في طريق الحياة؟.