رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* رأت الذئاب السحب, والمطر والإعصار. نادت بعضها بعض، وهجموا كالضواري، تهيجوا. مُحدقين بهم تمامًا، كانوا جميعهم مملوئين غيظًا. وأحاطوا بالقطيع المبارك. لكن الصولجان الذي أبهجهم انكسر، وقادهم للندم. قصبه مرضوضة كانت هي دعامة اليد اليسرى (إش 36: 6). فارتدوا إلى كهوفهم, المظلمة والعتيقة (البدائية). خافوا أن يكونوا قد تعرُّوا، فلبسوا مرة أخرى من عرائهم. والخليقة التي كانت مكتئبة، أشرقت وتهللت، لكن المتمردين قد ديسوا. ورؤوس الحوت الضخم قد دُمرت في وسط البحر (مز 74: 13-14)، وتفتت ذيله الزاحف في وسط الأرض الجافة. القديس مار أفرام السرياني |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن الذئاب تلتهم الحملان فتتحوَّل الذئاب إلى حملان |
ايليا والمطر |
هاجمته الذئاب فركع وصلّى وبكى فرأى العذراء تخرج من أيقونتها فهربت الذئاب |
تمازج ما بين الشمس والمطر |
صديقتي والمطر..!! |