إذ تحدث مع جبال إسرائيل معلنًا خراب الهيكل وتدمير المدن وسقوط الشعب تحت السيف أو المجاعة أو التشتيت، مؤكدًا أن النهاية قد اقتربت، يبدأ بعد مرور حوالي سنة على الرؤى والنبوات السابقة سلسلة جديدة من الرسائل (ص8-11)،فيها يدعو الله شعبه إلى التوبة قبلما يحل الخراب. في هذا الأصحاح يجد النبي نفسه بالروح في مدينة أورشليم، ويعلن له الرب عن حال الهيكل ليوضح أن كأس الشر قد امتلأت، وليس من إمكانية لتأجيل التأديب