20 - 01 - 2023, 09:37 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
تجتهد القلوب الكسيرة في إخفاء كسرها
وراء أقنعة أو أعتزال البشر حتي تفترسهم أحزانهم في وحدتهم
لكن هناك شخص اسمه يسوع كانت مهمته الأول لما جه علي الأرض انه
"«رُوحُ الرَّبِّ عَلَيَّ، لأَنَّهُ مَسَحَنِي لأُبَشِّرَ الْمَسَاكِينَ،
أَرْسَلَنِي لأَشْفِي #الْمُنْكَسِرِي الْقُلُوبِ
هو نفسه كُسِر علي الصليب من قبل أحبائه
وقدم لنا جسده المكسور ليتحد بنا في آلامنا وموتنا
#وكسّر وَأَعْطَى التَّلاَمِيذَ وَقَالَ: «خُذُوا كُلُوا. هذَا هُوَ #جَسَدِي»."
حتي أصبح الكسر هو علامة معرفته
فهو حاضر في الكسر أكثر من أي وقت أخر.
وَكَيْفَ عَرَفَاهُ عِنْدَ #كَسْرِ الْخُبْزِ."
أيتها القلوب الكسرة المتروكة المختبئة في كل مكان من الأرض
هناك أب وراعي ومحب حقيقي يهتم بجمع الكسر ويجبرها ويحتضنها
، قَالَ لِتَلاَمِيذِهِ: «إجمعوا #الكسر الفاضلة
لكي لا يضيع منها شيء "
كرَاعٍ يَرْعَى قَطِيعَهُ.
بِذِرَاعِهِ يَجْمَعُ الْحُمْلاَنَ،
وَفِي حِضْنِهِ يَحْمِلُهَا،
|