رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* إن كنا في مدينتنا، أي في هذه الحياة، نحسب صورة الله كلا شيء، يلزمنا أن نخشى أن يُحط بصورتنا لتصير لا شيء في مدينته، أي في الحياة الأبدية . الأب قيصريوس أسقف آرل |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ها نحن ننتظر في مدينتنا، في عالمنا |
الأرثوذكسيّة هي مدينتنا الباقية |
ويل ويست ، ويليم ويست شديدي التشابه |
كيف يجب على الإنسان الذي في وحشة أن يقرب نفسه في يدي الله |
الإخوان استخرجوا بطاقات لحماس وحزب الله |