رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حولت عبوسة تلميذي عمواس إلى فرحٍ، بعد أن كانا يعانيان من الإحباط واليأس، كقوله: "فَقَالَ بَعْضُهُمَا لِبَعْضٍ: أَلَمْ يَكُنْ قَلْبُنَا مُلْتَهِبًا فِينَا إِذْ كَانَ يُكَلِّمُنَا فِي الطَّرِيقِ وَيُوضِحُ لَنَا الْكُتُبَ؟" (لو 24: 32). وهكذا... إن ظهورات القيامة هي قوة خاصة من المسيح القائم لأحبائه وقت الضعف والشدة، كوعده الصادق: "اَلَّذِي عِنْدَهُ وَصَايَايَ وَيَحْفَظُهَا فَهُوَ الَّذِي يُحِبُّنِي، وَالَّذِي يُحِبُّنِي يُحِبُّهُ أَبِي، وَأَنَا أُحِبُّهُ، وَأُظْهِرُ لَهُ ذَاتِي" (يو 14: 21). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وعرفاه | تلميذى عمواس |
تلميذى عمواس التلميذين المحبوبين |
تلميذى عمواس والنظرة الخاطئة |
مقابلة مغيرة مع تلميذي عمواس |
صورة رب المجد مع تلميذي عمواس |