رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله كان مشغول بفرح سارة ، والفرح اللي بييجي من الله بيكون مختلف جدًّا وصادق وحقيقي. بيقول الكتاب وافتقد الله سارة وحبلت وولدت ابناً في شيخوختها وتقدر تلمس ده في كلمات سارة اللي بتعبّر عن فرحها "قد صنع اللي ضحكاً "، والتعويض اللي خدته بعد ما كانت مش بتخلّف وسمت ابنها اسحق معناه " إبن الضحك" الله يستطيع يحول كلّ موضع ألم وحزن وخزي إلى فرح وضحك ونصرة. وتقول مع سارة لقد صنع الي الله ضحكاً |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(أي 8: 21) يملأ فاك ضحكا |
(تك 20: 6) وقالت سارة: «قد صنع إلي الله ضحكا |
صنع ضحكا |
يملأ فاك ضحكا |
يصنع ليك ضحكا |