«وكُلُّ مَن قَدَّمَ تقدِمَةَ ذهَبٍ لِلرَّبِّ (تقدِمة ترديد)»
( خروج 35: 22 )
نحن عندما نقرأ عن المُجازاة في كلمة الله، نجدها مرتبطة دائمًا بالمُلك الألفي. لكن هذا لا يعني أن الآب والابن سينسيان ما كان في قلوبنا خلال زمان وجودنا على الأرض، ولا ما عملناه لأجله مُطلقًا بل سيشتَّمه الله رائحة عطرة طوال الأبدية عندما يذكر تكريس قلب فكَّر فيه ولو بضعف قائلاً: يا رب كيف أمجدك؟
حِينَ أَرى صليبَ مَنْ قضَى فحَازَ الانتصارْ
رِبحِي أَرَى خَسَـارَةً وَكُلَّ مجدِ الكونِ عَارْ .