رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
.. إِذًا لاَ شَيْءَ مِنَ الدَّيْنُونَةِ الآنَ عَلَى الَّذِينَ هُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ ( رومية 8: 1 ) إن كان الرب يسوع – القدير المجيد – قد جاء ليحمل العقوبة التي أستحقها أنا، فهل يمكن أن أشك بعد أو أتساءل مِن جهة خلاصي الأبدي؟ إن كان كل الغضب الذي يجب أن أقاسيه أنا، قد وقع على بديلي، فهل يمكن أن يقع عليَّ شيء ما من هذا الغضب؟ إن كان الله قد دفع ديني حتى آخره بسفك دمه الكريم مِن أجلي، فإني بكل تأكيد أثق أن الله لن يُطالبني بعد بشيء من هذا الدين. |
|