رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
متبررين مجاناً بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه لإظهار بره ( رو 3: 24 ،25) عندما سُفك دم المسيح على الصليب، تم الرموز إليه برش الدم قديماً على غطاء التابوت الذي كان في خيمة الاجتماع، وتم صُنع الفداء "في المسيح يسوع" كما استُعلن البر الإلهي الذي سوف يشهد له العالم كله، فإنه في زمان مستقبل سوف يظهر بر الله في سحق الخطاة الفجار وإدانتهم دينونة أبدية. في ذلك اليوم سوف يشهد العالم استعلاناً عظيماً لبر الله، لكنه ليس أكثر عظمة وليس أكثر عجباً من ذلك اليوم الذي فيه أوقع الله الدينونة، وسَحَقَ بالحزن ابنه الكامل الصفات لأجلنا. نعم، فإن صليب المسيح سوف يظل أبداً الاستعلان الأعظم لبر الله. وبالطبع أعلن على نفس القياس محبة الله كما نقرأ في رومية8. ولو لم يُظهِر صليب المسيح بر الله، ما أَظهَر قط محبة الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
زوادة اليوم: عطاء الإحتياج أفضل عطاء : 16 / 7 / 2024 / |
الدم وغطاء التابوت |
عطاء مطلق عطاء الله لخليقته |
غطاء التابوت: (ثيؤطوكية الأحد) |
الكلمة الحلوة عطاء الإبتسامة عطاء |