![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() “إِنَّ اللهَ كَانَ فِي الْمَسِيحِ مُصَالِحًا الْعَالَمَ لِنَفْسِهِ، غَيْرَ حَاسِبٍ لَهُمْ خَطَايَاهُمْ، وَوَاضِعًا فِينَا كَلِمَةَ الْمُصَالَحَةِ” “لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ” (2كور 5 : 19و21) عندما فتح الرب يسوع قلوبنا وقبلناه مخلّصًا لحياتنا. بادلناه مبادلة غير متكافئة ولو نسبياً. إذ أننا اعطيناه حمل خطايانا ليموت عنها على الصليب، وسكب لنا برّه فصرنا أبراراً أمام الله، وهذا ما يعنيه المسيحيون بكفارة المسيح عن الخطية. والمقايضة بين الناس عادة ما تتم، عندما يتبادل اثنان اشياء لها قيمة متساوية. لكن الله منحنـا بـرَّه مقابل خـطايانا، وأعطانا ما قيمتـه لا نهائية، مقابل تعدياتنا على وصاياه .. فكم بالحري يجب ان نكون شاكرين لصلاحه ولعظمة محبته من نحونا؟ |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| عندما تنكسر قلوبنا يكون يسوع الأقرب إلينا |
| المسيح يسوع مخلّصًا الذي له المجد إلى جيل الأجيال |
| ان معظمنا عندما يطرق الرب باب قلوبنا |
| إن الرب يسوع يشجع قلوبنا |
| عندما تجسد الكلمة عندما انحنى الرب يسوع |