* "هلم اسمعوا فأخبركم يا كل الخائفين الله" [16]... لمن نأتي ونسمع...؟ إن كنتم لا تخافون الله، لست أخبركم. لا يمكن أن يُخبَر أي شخص لا يخاف الله. لتفتح مخافة الله الآذان، لكي ما يدخل شيء ما، وأخبركم عن الطريق الذي تدخلونه. ولكن ماذا يخبرنا؟ "كم هي عظيمة الأمور التي صنعها لنفسي؟"
القديس أغسطينوس