رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ينقسم السفر لجزءين كبيرين، الجزء الأول من ص ١-٩ وموضوعه: الحكمة، والجزء الثاني من ص ١٠-٣١ وهو يتكلم عن العيشة بالحكمة وتطبيقها في الحياة. عادةً ما تتكون الأمثال من قسمين، ويكون القسم الثاني إما في صورة توكيد للجزء الأول مثل أمثال١٩: ١١، أو تضاد لتوضيح المعنى مثل: «اَلْجَوَابُ اللَّيِّنُ يَصْرِفُ الْغَضَبَ، وَالْكَلاَمُ الْمُوجعُ يُهَيِّجُ السَّخَطَ.» (أمثال١٥: ١). يتحدث سفر الأمثال عن كل شيء تقريبًا، فهو يتحدث عن الصداقة وأنواع الأصدقاء، والآباء والأبناء، والزوج والزوجة، والفقر والغنى، والحكمة والجهل... إلخ. يريد لنا الرب أن نكون حكماء ويعلمنا هذا السفر الطريق إلى ذلك «بَدْءُ الْحِكْمَةِ مَخَافَةُ الرَّبِّ، وَمَعْرِفَةُ الْقُدُّوسِ فَهْمٌ» (أمثال٩: ١٠). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تَعليم الأمثال في الكتاب المقدس |
ينقسم سفر المزامير إلى خمسة أقسام في الكتاب المقدس |
كاتب سفر الأمثال في الكتاب المقدس |
الأمثال في الكتاب المقدس |
الكتاب المقدس - سفر الأمثال |