رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُرى المؤمن في الأسفار الشعرية في أوضاع مختلفة، في أيوب نراه باكيًا شاكيًا ووجهه في التراب، في المزامير نراه على ركبتيه متهللاً ساجدًا ومصليًا، في الأمثال نراه على قدميه سالكًا في العالم، في الجامعة نراه مستلقيًا متفكرًا ومتسائلاً، في نشيد الأنشاد نراه مستمتعًا بالشركة داخل المقادس كيوحنا الذي كان متكئًا في حضن يسوع. |
|