يضم المزمور عبارات ليتورجية جعلت منه ليس فقط مرثاة شخصية، وإنما جزءًا من العبادة الليتورجية الجماعية.
هذا ويذكرنا المزمور بضرورة الصلاة من أجل القيادات الكنسية والزمنية. وأن الحياة الروحية الصادقة تدفعنا إلى الوحدة والتكامل بين حياتنا الشخصية والوطنية بل والعالمية.
في هذا المزمور كما في المزامير السبعة التالية يظهر السيد المسيح كرأس لشعبه والممثل لهم.