لا يمكن أن تسير في دعوتك وخدمتك وطريقك المستقيم وأنت تنظر إلى الوراء وتنشغل بغيرك، مهما كان، وإلا سيتعرج طريقك رغمًا عنك.
وفي نفس الوقت لا يمكن أن تقيس نفسك على نفسك، أو تقيس نفسك على آخر، لكنك تحتاج لنور كلمة الله الذي قد يفضحك ولكنه يرشدك، والأهم أنه ينبهك لأي حفرة خطيرة قد تظهر في طريقك وأنت لم تراها بسبب انشغالك بمن يسير حولك.