الشركة مع الله. "إِذ دعا الرَّبَّ إِلهَ إبراهيم وإِلهَ إِسحق وإِله يَعقوب" فهذا دليل على القِيامَة والحياة الأبدية التي يستمتع بها كل المؤمنين به. ولذلك فانَّ أمواتنا أحياء، يحيون بالله، ولكي نقبل هذه العقيدة يجب أولاً الإيمان بالله، الإيمان بانه تعالى هو الذي أرادنا وأعطانا الحياة، ولا يرغب في أن يجد نفسه يوما أمام جثثٍ وقبورٍ. الربُّ هو إلهٌ حيٌّ لناس أحياء. فكيف سيتحقق هذا على ارض الواقع؟ هنالك كثير من العجائب لم يُفسرها العقل.