رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
آتِي أَيْضًا وَآخُذُكُمْ إِلَيَّ ( يو 14: 3 ) إن لهذا الرجاء المبارك أعظم الأثر على حياتنا كمؤمنين تابعين للسيد هنا في طريقنا إلى المجد. قلَّ أن نجد فضيلة مسيحية أو ثمر من ثمار الروح بلا ارتباط بهذا الرجاء. فحين أراد الروح القدس أن يقودنا إلى الصبر واحتمال الآلام بفرح لأجل اسم المسيح، ذكَّرنا بأننا «ورثة الله ووارثون مع المسيح. إن كنا نتألم معه فلكي نتمجد أيضًا معه». وعلى أساس هذا الرجاء يقول الرسول: «فإني أحسب أن آلام الزمان الحاضر لا تُقاس بالمجد العتيد أن يُستعلَن فينا» ( رو 8: 17 ، 18). |
|