لأُعطيهم جمالاً عوضًا عن الرماد، ودُهن فرحٍ عوضًا عن النوح،
ورداء تسبيح عوضًا عن الروح اليائسة، فيدعون أشجار البر،
غرس الرب للتمجيد يدللتميج
( إش 61: 3 )
على اعتبار أن كلمة «جمال» تعني ”عمامة“، فهذا يذكّرنا بقول الرسول يوحنا «الذي أحبنا، وقد غسَّلنا من خطايانا بدمه، وجعلنا ملوكًا وكهنة لله أبيه» ( رؤ 1: 5 ، 6).
فنحن الآن نتمتع بهذا الامتياز ككهنة، نتقدم بثقة إلى الأقداس، ونقدم سجودًا للآب بالروح والحق في وعي كامل لمحبة الآب وعمل الرب يسوع المسيح.