* إنه مضيعة للوقت الرد على ملاحظة فستوس أن إبراهيم دعا سارة زوجته أخته [7]... نتعلَّم من الكتاب المقدس أن من بين القدامى كان من المعتاد دعوة أبناء العم والعمة إخوة وأخوات.
هكذا يقول طوبيا في صلاته لله عن زوجته قبل أن يدخل في علاقة جسدية معها: "والآن يا ربّ ليس من أجل الشهوة اتخذت أختي هذه زوجة بل في سبيل الحق" (طو 8: 7).