رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سفر صموئيل الثاني أصحاح 17.. بيحكيلنا عن مؤامرة لإنقلاب كبير، يعتبر من أصعب وأكبر المؤامرات اللي نقرا عنها في الكتاب المقدس كله.. مؤامرة أبشالوم ضد داود أبوه علشان ياخد منه الحكم. وفي الأحداث دي يظهر شخص إسمه "أخيتوفل" وهو من الناس الأذكياء حربيًا جدًا ، استغل رغبة أبشالوم في الحُكم وابتدى يساعده في كدة، لأن هدفه الخفي هو الانتقام من داود. أخيتوفل مشورته كان جزء منها إنه يقطع كل الطرق اللي ممكن تكون وسيلة صلح بين أبشالوم وداود، كان عايز يضمن استمرار العداوة والخصام. ولما قريت الحدوتة وأهداف أخيتوفل الخفية في الانتقام من داود. . اكتشفت إن الموضوع أكبر من مشورة، ولقيتني باصلي مش بس إن مشورة أخيتوفل تبطل، لكن بأصليلي في الأول.. يارب علمني.. 🤲 وأنا باخد أي قرار أو مستني مشورة ورأي حكيم.. ماتكونش ودني مفتوحة للرأي الأريح مش الأصح. 🤲 أختار الشخص اللي الجأله بعناية شديدة. 🤲 أراجع القرار وماعتمدش إنه شخص معروف أو مشهور أو شغلته مشير فاخد كلامه ثقة عمياني. 🤲 أدوَّر ورا دوافع الشخص اللي بينصحني، هل هو خايف فعلًا عليَّ؟ ولا بيستخدمني لتصفية حساباته؟ ولا عنده أي أغراض تانية؟ مش هاصلي إن أخيتوفل يبعد، لكن أنا اللي أكون أحكم من أبشالوم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أدى ودنك بجد |
سد ودنك |
عيونا اهي نحوك يا رب |
شيل ودنك دي |
نحوك اعيننا |