رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* الأحرى بك أن تكون أبًا لأبنائك مثل طوبيت... أوصِ أبناءك كما أوصى طوبيت ابنه، قائلاً: "اسمع يا ابني لأبيك. اعبد الرب بالحق وابتغي عمل مرضاته. وأوصِ ابنك بعمل العدل والصدقات، وأن يذكر الله ويباركه كل حينٍ بالحق وبكل طاقاته" (راجع طو 14: 10، 11). وأيضًا قوله: "وأنت فليكن الله في قلبك جميع أيام حياتك، واحذر أن ترضى بالخطيئة وتتعدَّى وصايا الرب إلهنا. تصدَّق من مالك، ولا تُحَوِّل وجهك عن فقيرٍ، حينئذ فوجه الرب لا يحول عنك. كن رحيمًا على قدر طاقتك. وإن كان لك كثير فابذل كثيرًا، وإن كان لك قليل فاجتهد أن تبذل القليل بنفسٍ طيبة. فإنك تدخر لك ثوبًا جميلاً إلى يوم الضرورة. لأن الصدقة تُنَجِّي من كل خطيئة ومن الموت ولا تدع النفس تصير إلى الظلمة (جهنم). الصدقة في نظر الله العلي هي هدية صالحة لكل من يُقَدِّمها (طو 4: 5-11) . القديس كبريانوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فإنه لا يكف عن أن يكون رحيمًا، بعد أن يحرركم |
كن رحيمًا لتُرحم ♥️ |
كيف أصبح رحيمًا؟ |
كان الرب رحيمًا وشفوقًا |
لأن لك رّبًا رحيمًا |