العلاقة الوطيدة بين الإيمان والمحبة
"عندهم موسى والأنبياء، فليستمعوا إليهم"
(لوقا 16: 29)
إنَّ قمّةَ صلاتنا من أجلِ موتانا تقديمُ قداديس على نيّتهم، مقرونة بأعمالنا الصالحة، وتوبتنا إلى الله، وبأعمال الخير والمحبّة تجاه الفقراء والمُعوَزين والمتألِّمين.
كما نضمّ مع صلاتنا أصوامَنا وإماتاتِنا. هذه كلُّها تُشكّل قرابينَ روحيّة، نضمُّها إلى قربانِ المسيح الفادي في ذبيحة القداس، فنستحقَّ رحمةَ الله لموتانا الذين يحتاجون إلى صلواتنا.