* أُعطِي لنا خادم الله القديس طوبيت بعد استلام الشريعة كمثالٍ كي نتعرَّف كيف نُمارِس الأمور التي نقرأها (في الشريعة)، حتى متى حلَّت تجارب لا نتخلَّى عن مخافة الله، ولا نطلب عونًا من مصدر آخر غيره، واضعين في ذهننا ما هو مكتوب: "كنتُ فتى والآن شخت، ولم أرَ صديقًا تُخلّي عنه ولا ذرية له تلتمس خبزًا" (مز 36: 25). بهذا فإن من يضع رجاءه في الله بكل فكره لن يمكن أن يُخدَع .