عندئذ أعلن الملاك أنه ليس إنسانًا، إنما هو ملاك مُرسَل من الله ليعينهم ويسند سارة.
عندما شاخ طوبيت أمر ابنه أن يرحل إلى ميديا، لأن نينوى ستهلك بناء على نبوة يونان عنها. فارقته قوته ومات وهو في المئة وثمانية وخمسين عامًا. انتقل طوبيا إلى ميديا، وهناك دفن حماه وحماته وسمع عن أخبار دمار نينوى، ومات وهو في المئة وسبعة وعشرين من عمره