قداسة البابا شنودة الثالث
شعور الإنسان باحتياجه إلى التوبة، هو دليل صحة نفسه، دليل على أنه يريد أن يصلح حاله وقلبه.
أما الذي لا يشعر بحاجته إلى التوبة، فلابد أنه سيبقى في أخطائه، تمنعه كبرياؤه من الاعتراف بالخطأ..
إنه بار في عيني نفسه، ولكنه ليس بارًا أمام الله وأمام الناس.. حتى أن القديسين أنفسهم كانوا يجاهدون من أجل التوبة، ولكن في مستويات عليا غير المستويات العادية..