رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من أو ما هو الذي للتذكر؟ 1. وضع داود النبي هذا المزمور كتذكار لنفسه كما للغير، حتى لا ينسى سريعًا تأديب الرب له. لقد وضع تذكارات للتجارب التي مرّ بها. هكذا أيضًا فعل حزقيا الملك (إش 38)، كما لم ينس إرميا آلامه وبؤسه (مراثي 3: 20). 2. تذكر الله بالتسبيح بهذا المزمور. نحن أنفسنا تذكارات الله، علينا أن نذكَّره باحتياجاتنا وأحزاننا وما نحتاج إليه من عون. 3. جاء العنوان بحسب الترجمة السبعينية: "تذكر من أجل السبت"، فماذا يعني؟ تذكر المرتل الراحة الحقيقية، السبت الروحي. فبينما كان يُعاني من الأعداء المنظورين وغير المنظورين يعترف هنا بأنه لا يوجد سوى طريق واحد لبلوغ هذا السبت، وهو التوبة والاعتراف والثقة بالله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور ١٠٣ : ٤ | الذي يفدي من الحفرة حياتك الذي يكللك بالرحمة والرأفة |
ساعدني لأتذكر أنني لست وحدي أبدًا |
مزمور 119 | هذا الذي عزاني في مذلتي |
مزمور 30 - دعوة للتذكر |
دعوة للتذكر |