1- عدم قدرته على التمييز بين الخيال والواقع خاصة إن كان خياله خصبًا.
2- شعوره بالظلم والرغبة في الانتقام، فإن شعر بإن والديه يفضلان إخوته عنه، نسج لهم اتهامات كاذبة ليشوه صورتهم.
3- الخوف من العقاب يدفع الطفل إلى تبرير تصرفاته بالكذب ليفلت من العقوبة، كأن يخفي كشف درجاته أو يُزوّر توقيع والده عليه.
4- تقليد والديه، كأن يطلب منه والده أن يرد على التليفون ويقول إنه نائم أو غير موجود، أو يرى أحد والديه يخفي الحقائق عن الطرف الآخر. أو أن يعده والده بشيء ولا ينفذان وعدهما له...
5- التدليل الزائد يفقده الشعور بالمسئولية وعدم التدقيق في كلمته.
6- الشعور بالنقص، فيريد أن يظهر أمام زملائه بغير ما هو عليه فيكذب.
ماذا نفعل إن كذب الطفل؟
1- عالج الدافع الخفي وراء الكذب [كعدم التمييز بين الواقع والخيال، أو الخوف أو الشعور بالنقص والحرمان أو الرغبة في الانتقام].
2- لا تستخدم أسلوب التهديد والعنف، ولا أيضًا التدليل الزائد والرخاوة.
3- اشرح له كيف يفقد الكذب ثقة الناس فيه، وإنه هو نفسه يفقد الثقة فيمن يكذب عليه، ولا تكرر النصح عليه بطريقة مملة.
4- لا تدعه كذابًا، خاصة بين أصدقائه أو إخوته.
5- اغمره بالحب وعلمه ألا يخاف من الإدلاء بالحقيقة مهما كانت.
6- إن اعترف بكذبه احذر من أن تعاقبه.
7- علمه أن يلتصق بالله الذي يعد ويفي، والذي يهبنا الصدق والأمانة في كل شيء.