رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"إذهب اولاً وصالح أخاك، ثمّ عُد فقرّب قربانك" (متى ٥: ٢٣) قال الرّبّ يسوع: "وصيتي هي أَحبوا بَعضُكم بَعضًا كما أحببتكم" (يوحنا ١٥: ١٢) إذا كنا نؤمن بأنّ الله: "تجسّد، وصار إنسانًا فسكن بيننا" (يوحنا ١: ١٤)، فهو أتى ليجمع الإخوة، لإنّ كلّ همّه الإخوة. همّه الأوّل أن نتصالح مع بعضنا البعض، أن نعيش التآخي الحقيقيّ وليس المزيّف. أن تحبّ أخاك، أي ان تصغي له، أن تقبله كما هو، أن تحترم إنسانيّته. ألم يحترم الله إنسانيتك حين غفر لك؟ وهل تستحقّ أيّها الإنسان هذا الغفران؟ إذاً لِمَ لا تغفر لأخيك؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن خاصته لم تقبله |
ولعلنا من بَعد بُعد نلتقي. |
انت تسعى لسعادتك، مع الصليب تسعد غيرك |
إلى خاصته جاء، وخاصته لم تقبله |
لم تقبله |