رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَقُلْتُ: أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُ السَّمَاءِ الإِلَهُ الْعَظِيمُ الْمَخُوفُ، الْحَافِظُ الْعَهْدَ وَالرَّحْمَةَ لِمُحِبِّيهِ وَحَافِظِي وَصَايَاهُ [5] نحميا عرف شخصية الله أنه الرب إله السماء الذي يحرك كل شيء، والمهتم بكل الخليقة السماوية والأرضية، فهو الله القدير. كثيرًا ما اُستخدم تعبير "إله السماء" في الفترة ما بعد السبي. فإن كان اليهود قد فقدوا أورشليم مدينة الله وهيكل سليمان الذين كانوا يحسبونه أقدس موضع في العالم، لذا صاروا يدعون الله إله السماء التي لا يقترب إليها عدو، ولا يحطم أحد أسوارها أو يسبي سكانها. إنه الإله العظيم المخوف. وكما يقول موسى النبي: "لا ترهب وجوههم، لأن الرب إلهك في وسط إله عظيم ومخوف" (تث 7: 21). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حينما يدرك ( يؤمن ) الإنسان أن الله هو مصدر السلام |
نحميا يدرك خطورة التراجع والمهادنة |
الإنسان الذى يحب الله يستطيع أن يدرك قدرة الله |
هل لك هذا الايمان الذى يحرك قلب الله؟ |
الذي يحرك يد الله نحوك واليك |