يقدم لنا بناء السور صورة حيَّة للبناء الروحي السليم:
أ. اشترك الكل في العمل (3)، بدأ بالكاهن العظيم والكهنة ليكونوا قدوة للعمل الجماعي.
ب. هياج العدو عليه بالتحطيم النفسي والتآمر للحرب ضده (4). كل عمل حيّ بنّاء يثير الشيطان، فيحاربنا بطرق نفسية كما بطرق مادية. لنقل "إلهنا يحارب عنا" (20:4).
ج. البناء الداخلي (5)، لا يمكن أن يتحقق بناء السور دون البناء الداخلي، لذا اهتم نحميا بالفقراء، فطلب من الأغنياء رد رهائنهم.
د. إتمام السور بالرغم من المقاومة (6).
هـ. التدبير والحراسة بحكمة (7).