|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
جمال هذه العذراء العظيم لم يكن يضر نفس من كان يشاهدها، لأن بهاءها الفائق كان يلاشي في ناظريها مبدداً كل أنعطافٍ دنسٍ، بل كان يحرك فيهم أفكاراً بكليتها طاهرةً، كما يشهد القديس أمبروسيوس قائلاً: أن النعمة التي كانت حاصلةً عليها مريم هي بهذا المقدار عظيمة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يشارك نفسي بهاءها الأبدي |
في التجلي أعطى يسوع طبيعته البشرية بهاءها إلالهي |
العذراء سيدة تشكوينكيرا ( معجزة اللوحة التي جدّدتها السماء وأعادت إليها بهاءها ) |
أيها الفائق القدرة. |
الجمال الفائق |