يُختم السفر بإعلان مجيء "داود" كثمرة من ثمار جدته راعوث، فبدأ الجذر الملوكي المقدس في الأمة اليهودية لتنمو الشجرة وتأتي بالثمرة الفريدة "ابن داود" الملك الروحي الحق.
هكذا بدأ السفر بالمجاعة التي بسببها انطلق أليمالك وعائلته من يهوذا إِلى موآب وانتهى بالشبع الحقيقي حيث ينعم العالم كله بابن داود "مشتهي الأمم".