تسبيح وحمد الشعب:
"ارتفع يا رب بقوتك،
نسبح ونرتل لجبروتك" [13].
جاءت الخاتمة مشابهة للأفتتاحية إلى حد كبير
ومماثلة لختام (ذكصولوجية) الصلاة الربانية.
هكذا تنتهي آلامنا إلى إعلان مجد الله المفرح
في حياتنا وفي لقائنا معه أبديًا!
صلاة
* يدك يا إلهي لا تقصر عن أن تعمل في حياة أولادك!
* أنت الذي خلَّصتَ وتُخلّص وستُخلّص حتى تدخل بنا جميعًا إلى شركة أمجادك.
* اقبل يا رب شكرنا وتهليلاتنا لأنك أتيت وخلصتنا؛
تسمع نبضات قلبنا وتستجيب لكلمات شفاهنا؛
تسكب بهاءك علينا فنصلح لمملكة؛
تهبنا حياتك سرّ القيامة التي لا يُحطمها الموت؛
تُفيض علينا بينبوع بركات لا يجف؛
وأخيرًا تُعلن ذاتك فنعرف ونراك وجهًا لوجه!
* حَطّم يا رب ثمر العدو في قلوبنا،
ولتُقِمْ ملكوتك داخلنا؛
ولتتمجَّد فينا إلى الأبد!