رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
والصِّدِّيقونَ يُشِعُّونَ حِينَئذٍ كالشَّمْسِ في مَلَكوتِ أَبيهِم. فمَن كانَ له أُذُنان فَلْيَسْمَعْ! "فمَن كانَ له أُذُنان فَلْيَسمَعْ!" فتشير الى ذوي الحاجة الشديدة الى الاصغاء التام لإدراك معناه. وقد تكرَّرت هذه العبارة مرارا في اسفار العهد الجديد (مرقس 9: 16، ولوقا 14: 35، ورؤيا 2: 7)؛ فعدم معرفة الناس طريق الخلاص ليس لعدم توفر آذان للسمع بل لعدم إرادتهم للأصغاء بآذانهم وقلوبهم. |
|