رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَوَلاَ أَنْتَ تَخَافُ اللهَ؟» ( لوقا 23: 40 ) «أَمَّا نَحْنُ فَبِعَدْلٍ، لأَنَّنَا نَنَالُ اسْتِحْقَاقَ مَا فَعَلْنَا». يا لها من توبة صادقة! فالإنسان الذي يتجدَّد بنعمة الله، يدين نفسه دائمًا. «أَمَّا نَحْنُ فَبِعَدْلٍ»؛ هذه لغة التوبة الحقيقية. ثم إذ أدرك مجد الشخص المُعلَّق بجانبه، وأنه بلا خطية ولكنه يتألم، فقد أضاف قائلاً: «وَأَمَّا هَذَا فَلَمْ يَفْعَلْ شَيْئًا لَيْسَ فِي مَحَلِّهِ». .. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا يكون قد تاب توبة صادقة حقيقية |
حين أعتذر من أخطائي بلا توبة صادقة |
الله يرى لحظة توبة صادقة |
لحظة توبة صادقة |
توبة صادقة |