ما دونه فلوداردوس الذي كان عائشاً نحو الجيل التاسع. فهذا العلامة يخبرنا في تاريخه عن شماس أنجيلي أسمه أدالمانوس، الذي اذ كان أعتبر أنه مات فحينما أخذت جثته الى القبر لتدفن، قد رجعت روحه اليه فعاش وأخبر بأنه شاهد مكان جهنم حيث حكم عليه العدل الإلهي بالخلود هناك، ولكن لأجل تضرعات البتول المجيدة والدة الإله من أجله قد أرجع الى العالم كي يمارس واجبات التوبة عن خطاياه.*