رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أكيتا، اليابان في أكيتا حيث بكى تمثال العذراء الخشبي لسيّدة جميع الشعوب أعطت الأم السماوية رسائل خطيرة، قالت في إحداها: “الكثير من الناس يحزنون الرّب ! على النفوس أن تعزّيه لتخفّف غضب الآب السماوي. أرغب مع ابني أن تعوّض النفوس من خلال المعاناة والفقر لإصلاح الخطايا ونكران الجميل. لذلك سيعرف العالم غضبه، ويعدُ الآب السماوي ليرسل عقاباً عظيماً على كل الجنس البشري لقد تدخّلت مرّاتٍ كثيرةٍ لتهدئة غضبه، ومَنعت حدوث الكوارث بتقديم آلام الابن على الصليب الثمين كما قدّمت نفوسًا محبوبةً تعزّي الآب السماوي تلك التي تشكّل جماعة نفوسٍ مُضحّية. الصلاة والتوبة والتضحيات الشجاعة يمكن أن تهدّئ غضبه!” “إن لم تتب البشريّة وتصلح ذاتها فسيوجّه الآب عقابًا مُريعًا على كل البشرية، وسيكونُ عقابًا أعظم مِن الفيضان، عقابًا لم يره الإنسان مِن قبل ، فستسقط نارًا من السّماء وتبيدُ جزءًا عظيمًا مِن البشرية الصالح مع الشريرالكاهن مع الأمين ! وسيجدُ النّاجيين أنفسهم في عزلةٍ يتمنّون فيها الموت . وسيكون السلاح الوحيد الذي سيبقى لكم هو المسبحة الورديّة والعلامة التي تركها الابن (علامة الصليب). |
|