رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إننا تألمنا لانتقال أحبائنا إلى السماء ا لذين صاروا في أحضان المسيح، لكن هذا الألم له طابع خاص، “فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ (رجاؤنا في المسيح)، صَابِرِينَ فِي الضِّيْقِ (ومَنْ قال أن حياتنا بلا ضيقات)، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ”، كما اتخذ من الآية “اُطْلُبُوا تَأْخُذُوا، لِيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلًا” (يو ١٦: ٢٤)، شرحًا لكيفية مواجهة الإنسان المسيحي للضيقات في حياته، “اطلبوا” بالرجاء وبالصلاة “فتأخذوا” بالصبر فيكون “فرحكم كاملًا”، وهكذا نتعزى بكلمة الله وأعيننا مرفوعة للسماء. |
|