"مَن تَزَوَّجَ مُطَلَّقَةً فقَد زَنى" فتشير الى زنى لأنه تزوَّج امرأة غيره. ويؤكد ذلك لوقا الإنجيلي " كُلُّ مَن طَلَّقَ امرَأَتَه وتَزَوَّجَ غَيرَها فقَد زَنى، ومَن تَزَوَّجَ الَّتي طَلَّقَها زَوجُها فقَد زَنى". (لوقا 16: 18).
تقوم أهمية هذه الآية على التذكير بعدم انفساخيه الاتحاد الزوجي، علما بان التقليد الارثوذكسي يجد في هذه الآية أساس للتحقّق في حالة الزنى من وجود طلاق.