مهما كانت الضغوط المتولِّدة في النفس نتيجة الحزن،
والمسببة انقباضاً نفسياً لصاحبها، والتي بها تصير النفس يابسة
متحجرة، وكذلك القلب والعقل والذهن والفكر.
وتجعل من تنزل به كإنسان ذابل مُهان.
هنا ينبعث دور الفرح في طيّات أنفسنا، فيبزغ إنسان الروح
ليبدد هذا الحزن ويطرده، ويحوِّل الإنسان بعدها إلى إنسان شكور،