رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كوني محاميةً عني يا ملكتي لدى أبنكِ الذي أنا لا أجسر أن التجئ اليه، فأن كنت أنا التعيس يا أمي لا أستطيع في العالم الآتي أن أحب سيدي الذي أنا أعلم أنه بهذا المقدار هو مستحقٌ أن يحب، فقلما يكون أستمدي لي أنتِ هذه النعمة وهي أن أحبه تعالى في هذا العالم أعظم حباً أقدر عليه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أولئك الذين يحصلون على أنعطاف مريم نحوهم محاميةً عنهم |
أنتِ يا أم الرحمة محاميةً عني |
مريم محاميةً عنهم |
مريم شرعت تستعطفه محاميةً عن ذاك الخاطئ |
قد وهبناها عز وجل محاميةً عنا هي القديسة مريم |