أنا أنما أخاف من شيءٍ واحدٍ فقط، وهو أني أنسى أن ألتجئ اليكِ حينما تداهمني التجربة، وهكذا أهلك، ولكن هذا هو الشيء الذي أريد اليوم أن أعد به، وهو أني دائماً أسرع اليكِ ملتجئاً، فأنتِ ساعديني على أن أتمم ذلك، ثم لأحظى هذه الفرصة الجيدة التي فيها أنتِ ترغبين أن تكملي مسرتكِ، وهي أن تسعفي أحد البائسين الأذلاء الذي أنا هو.*