بعد رقادها، أصبحت سيدتنا والدة الإله أمّ الخليقة الجديدة،
كنيسة المسيح، لأنّه كان لها دورٌ أساسي في الخلاص،
بما أنّ رأس الكنيسة، الإله، أخذ منها جسده البشري
. والآن في الكنيسة السماوية، هي ممتلئة نعمةً ومجداً وبهاءً
. لقد أصبحت المنعِمة على كلّ الطبيعة والخليقة،
ولهذا تكرّمها كلّ الخليقة كسيّدة وعذراء وملكة ووالدة الإله.