رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الأنبا شنودة رئيس المتوحدين ومسئولية المجتمع برغم حبه للعزلة والانفراد لكنه كان يهتم بالمجتمع الخارجي عندما أغار الغزاة علي صعيد مصر وسبوا الآلاف من الشعب، قابل الغزاة وأقنعهم أن يأخذوا الغنائم ويتركوا النفوس . ثم فتح ديره للمسببين البالغين آلافًا من النفوس ليستقروا هناك لمدة ثلاثة شهور. كرّس الرهبان وقتهم لخدمتهم. وقام سبعة من الأطباء الرهبان بتضميد الجروح . خلال هذه الفترة مات 94 شخصًا دُفنوا بالدير، بينما وُلد بالدير 52 طفلًا. أكلت الجماهير 8500 أردبًا من القمح مع كميات ضخمة من العدس والزيت والفول... بهذا يمكننا أن نتصور عدد الضيوف الذين عاشوا في الدير هذه المدة الطويلة. وكيف آمن الرهبان بالحب العملي كأهم من أي قانون أو تدبير رهباني |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رئيس المتوحدين الأنبا شنودة |
شخصيات آبائية(الأنبا ويصا تلميذ الأنبا شنودة رئيس المتوحدين) |
الأنبا شنودة رئيس المتوحدين |
القديس الأنبا شنودة رئيس المتوحدين - الأنبا مكسيموس |
الأنبا شنودة رئيس المتوحدين |