منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 17 - 07 - 2022, 06:00 PM
الصورة الرمزية walaa farouk
 
walaa farouk Female
..::| الإدارة العامة |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  walaa farouk متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122664
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 367,484

تأمل في مكان (برية سين)



برية سين (عدد 33: 11) أول برية سيناء، وصل إليها العبرانيون
بعد أن عبروا البحر الأحمر من إيليم (خروج 16: 1؛ 17: 1؛ عد 33: 11، 12) إلى رفيديم. وفيها انزل الله المنَّ للمرة الأولى للشعب. ولعل مكانها اليوم دبة الرملة، وهي كومة رمال عند سفح جبل التيه (شريط رملي تحت سفوح جبل التيه في الجنوب الغربي من شبه جزيرة سيناء). ولكن يظن البعض أنها كانت تقع في سهل "المرخة" الساحلي.
والأرجح أن الاسم مشتق من "سين" إله القمر.
ويجب عدم الخلط بين "برية سين"، و"برية صين" (عد20: 1).
تعالوا نتأمل في برية سين ونشوف هنتعلم إيه؟
1- استجابة التذمر
في الأصحاح ال 16 من سفر الخروج بعد رحلة العبور والشعب شاف كل العجائب اللي جرت على يد الرب وشرب من الصخرة وحول لهم المياه المرة لعذبة لكننا نشوف دلوقت انهم تذمروا
2فَتَذَمَّرَ كُلُّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ فِي الْبَرِّيَّةِ. 3وَقَالَ لَهُمَا بَنُو إِسْرَائِيلَ: «لَيْتَنَا مُتْنَا بِيَدِ الرَّبِّ فِي أَرْضِ مِصْرَ إِذْ كُنَّا جَالِسِينَ عِنْدَ قُدُورِ اللَّحْمِ نَأْكُلُ خُبْزاً لِلشَّبَعِ! فَإِنَّكُمَا أَخْرَجْتُمَانَا إِلَى هَذَا الْقَفْرِ لِتُمِيتَا كُلَّ هَذَا الْجُمْهُورِ بِالْجُوعِ».
لكن نلاحظ محبة الرب ولم يفنيهم بل استجاب وأنزل لهم المن
لا تستهين بمحبة الرب وامهاله واستجابته ليك في طلباتك الأرضية ولكن أوقات يكون جزاء التذمر شديد
2- أرض الشبع
ونلاحظ انهم أكلوا السلوى قبل المن ولمرة واستمر المن حتى نهاية الرحلة
لأن السلوى تشير إلى الإيمان والمن يشير إلى التناول وه ومستمر معنا لنهاية رحلتنا الأرضية
تقدم بإيمان للذبيحة الحية المقدمة لك للثبات في المسيح يوميا على المذبح
خذوا كلوا منهم كلكم لأن هذا هو جسدي الذي يقسم عنكم وعن كثيرة يعطي لمغفرة الخطايا
3- أرض العمل
المن كان ينزل من السماء ويلتقطونه ويطحوه ويأكلوه وكان طعمه مثل رقاق بعسل
فكان يجمع يوم بيوم ويجمع على حسب حاجتك وليس أكثر
فالكسلان لا يأكل المن فمن يتأخر عن طلوع الشمس لا يجده
والطماع لا يأكل المن من يجمع فوق طاقته ينتن ويصير فيه دود
اطلب من الرب خبز فريضتك وصلي مع الصلاة الربانية خبزنا كفافنا أعطنا اليوم
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
تأمل في مكان (أريحا)
تأمل في مكان (عراد)
تأمل في مكان (برية صين)
تأمل في مكان (بئر سبع)
تأمل في مكان (جنة عدن)


الساعة الآن 08:28 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024