هذا القلب المحب لله، تعبد الله بفرح، ولا تجد صعوبة في حفظ وصاياه. بل تغنى مع يوحنا الحبيب قائلًا:
هذه هي محبة الله أن نحفظ وصاياه. ووصاياه ليست ثقيلة (1يو5: 3). ولماذا ليست ثقيلة؟ لأنك تعيش فيها بفرح، بحب، من غير صراع داخلي يشبعك. إذ لا تجد ناموسًا آخر في أعضائك، يحارب ناموس ذهنك، ويسبيك إلى ناموس الخطية" (رو7: 23).